حبوب الإجهاض في الإمارات

حبوب الإجهاض في الإمارات

Blog Article

وسائل منع الحمل والإجهاض الآمن يلعبان دوراً مترابطاً في إطار إستراتيجية التقليل من الحمول غير المرغوب بها وحالات ‏الإجهاض غير الآمن ووفيات الأمهات.

على الرغم من أن حبوب الإجهاض غير قانونية في الإمارات العربية المتحدة، إلا أنها متاحة في الصيدليات تحت اسم “حبوب الإجهاض”.

حظيت قضية الإجهاض بمناقشة واسعة في الإمارات العربية المتحدة حاليًا، حيث يتم حظره في أكثر من اثنتا عشرة دولة.

مركز البحوث حول الممارسات والتحديات في مجال العمل الانساني آخر الأبحاث والاصدارات حول أحسن السبل لايصال المساعدات الانسانيّة

يقدم تحذيرات شفوية ومكتوبة حول مخاطر الميزوبروستول ، والتهديد فشل موانع الحمل المحتمل ، والمخاطر التي قد ينتهي بها الأمر معاناة النساء الأخريات إذا تم تناول الدواء عن طريق الخطأ.

البحث عن طبيب: في دبي، من غير الشرعي شراء حبوب الإجهاض، ولذا فإن الطريقة الأكثر أمانًا والأكثر قانونية للحصول على الإجهاض هي زيارة الطبيب.

يعتبر الإجهاض حقًا في رعاية الصحة الأساسية للملايين من النساء، ويجب أن يكون متاحًا بدون تأخير لكل من يرغب فيه.”

اذا كنت تبحث عن يقوم محل صيدلة في دولة الإمارات ببيع أقراص الإجهاض.يجب عليك أن تكون حذرًا، حيث أنه ليس هناك توافر واسع لحبوب الإجهاض في الإمارات، وذلك بسبب عدم قانونيتها في البلاد. وبالرغم من ذلك،

للحصول على ميسوبروستول في الإمارات العربية المتحدة، يمكنك التواصل مع الصيدلية الموجودة في منطقتك أو طلبها عبر الإنترنت من مصدر موثوق به، أو يمكنك الاتصال بمزود الخدمات الطبية عبر الإنترنت.

يزداد خطر تمزق الرحم مع تقدم الفترات عالية الخطورة وجراحة الرحم السابقة ، بما في ذلك الولادة القيصرية (انظر أيضًا الوقاية والمخاض والولادة).

مدونة أطباء بلا حدود قصص وتجارب من الميدان يحكيها لكم أعضاء فرقنا

أتصل بطبيبك أو الذهاب click here إلي أقرب مستشفي فورا عند ظهور تلك الأعراض.

قد تكون العوائق بيروقراطية. ففي أثينا التي تدعم فيها فرق أطباء بلا حدود المهاجرين وطالبي اللجوء واللاجئين في إجراء رعاية ‏الإجهاض الآمن ضمن مرافق الرعاية الصحية العامة، ينبغي على النساء التسجيل في قائمة انتظار لأكثر من أربعة أسابيع قبل أن ‏يحصلن على أول موعد لهن، والذي تتبعه مواعد أخرى مع عمال الرعاية الصحية وبالأخص الأطباء.

نقدم التقرير أيضًا تحذيرًا بشأن المخاطر التي يمكن أن تنشأ عن استخدام حبوب الإجهاض دون مراقبة طبية.}